By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
صهيب فرج
  • الرئيسية
  • عني
  • تقارير اخبارية
    تقارير اخباريةعرض المزيد
    C6tPBgKIef4a5I6MSVpF4XweGBHGjXHoh3gYD1Lg
    ليزي غرينوود.. ناشطة بريطانية تواصل إضرابها عن الطعام لليوم الـ19 تضامنا مع فلسطين
    4 دقيقة قراءة
    CQrBoBuqzkD4cNNgFx134Z7KINFNfaPC17aSw8nD
    “كنا قلة والآن بالآلاف”.. يهود بريطانيون يؤكدون استمرار احتجاجاتهم ضد إسرائيل (فيديو)
    3 دقيقة قراءة
    Q0Cdr4Ejl70WTvt4gDzgPH8k4MvidusL6zlaEAMA
    نائب من حزب العمال البريطاني: يجب الاعتراف بدولة فلسطين على الفور
    2 دقيقة قراءة
    ikNuyRmt1KWLwY8iYJdqy6pZOMy5HSjmMu0xLH9e
    دانة أبو قمر.. طالبة قانون وصفتها بريطانيا بأنها خطر على أمنها القومي (فيديو)
    3 دقيقة قراءة
  • مقالات
    مقالاتعرض المزيد
    R4zpaxHwzJ953UO71XlM0hEfBrjadT9fTO4byMVD
    للمرة الأولى في التاريخ.. إسرائيل تفقد تعاطف أغلبية الأمريكيين وفق أحدث استطلاعات الرأي
    7 دقيقة قراءة
    6guYgprMXozmxyGTM6JjYvFbRscNKk2hipQoBxxI
    رويترز: الإمارات تشترط نزع سلاح حركة حماس بالكامل للمشاركة في إعادة الإعمار
    6 دقيقة قراءة
    LsgGXwcbgP2vP8q2MntFIPxdGicC6QvGGaYlNewW
    حتى لا نكون حشو مدافع في سوريا
    11 دقيقة قراءة
    Uek0UehjvuiTXS51xNZb1WK1IUujADsgtWtqsfKi
    هل حقًا لم تتحمل خزينة الدولة المصرية “مليمًا واحدًا” لتمويل العاصمة الإدارية الجديدة؟
    7 دقيقة قراءة
    c8ILvDMj8i0cGb9aI8PpxqfxM2tCxJBWFqqYGuPb
    هل تطيح الأزمات الأخيرة بدونالد ترامب من البيت الأبيض؟
    7 دقيقة قراءة
  • وثائقيات
    وثائقياتعرض المزيد
    1EkZ06FH7WCLz4VIsarvDlvlRqAjvyIvwhjkeeCj
    بين أروقة الفن
    1 دقيقة قراءة
    APhZbWYPXAJ10H1fojEqqdbhPiJvZXI7d1xw1gnS
    الثورة الإسلامية الإيرانية .. رؤية من الداخل | مذكّرات آية الله حسين منتظري
    4 دقيقة قراءة
    u8xWTZMrKqfvvu8D5pWubilXyM56XWA9AMWpIDkv (1)
    حياتي مع طالبان .. حقائق عن الواقع الأفغاني منذ نهاية السبعينيات | مذكّرات الملا عبد السلام ضعيف
    3 دقيقة قراءة
    fAbL7dpkO5RPciiN57ngCz6gp8TqQae43uUEUfsf
    كتاب الحياة – الطب الدقيق
    1 دقيقة قراءة
    kRZKeRr5P81RDp6MomL5zwsObD8ODvozyvcCvkTk
    خارج النص | “بعد الموقعة”.. هل برّأ يسري نصر الله من اقتحموا الميدان ودان الثوار؟
    5 دقيقة قراءة
  • تواصل
  • EnglishEnglish
Reading: حتى لا نكون حشو مدافع في سوريا
مشاركة
صهيب فرجصهيب فرج
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • عني
  • تقارير اخبارية
  • مقالات
  • وثائقيات
  • تواصل
  • EnglishEnglish
Search
  • الرئيسية
  • عني
  • تقارير اخبارية
  • مقالات
  • وثائقيات
  • تواصل
  • EnglishEnglish
Follow US
  • English
LsgGXwcbgP2vP8q2MntFIPxdGicC6QvGGaYlNewW
مقالات

حتى لا نكون حشو مدافع في سوريا

صهيب فرج
مشاركة
11 دقيقة قراءة
مشاركة

نُشر في: 5 ديسمبر 2024

Contents
المصالح المتضاربة والمعقدة في سوريالو أمعنت النظر لما وجدت عدوًا أقوى من الاستبدادالاستبداد والمقاومة لا يجتمعانحتى لا نكون حشو مدافع

مقالات ذات صلة:

  • هل حقًا لم تتحمل خزينة الدولة المصرية "مليمًا واحدًا" لتمويل العاصمة الإدارية الجديدة؟
  • أنا صحفي عاطل عن العمل
  • رويترز: الإمارات تشترط نزع سلاح حركة حماس بالكامل للمشاركة في إعادة الإعمار

حتى لا نكون حشو مدافع في سوريا

منذ حقبة الاستعمار، قدر للدول العربية والإسلامية أن تبقى غارقة في دوامة من الصراعات الاحتلالية والتوسعية، مباشرة وغير مباشرة. ومع انتشار الأنظمة الوظيفية التي تعمل لخدمة مصالح قوى خارجية، تحولت المنطقة برمتها إلى بؤر للنزاع الذي لا ينتهي، يبدأ في مكان، ثم سرعان ما نجد القلاقل تلاحقنا في مكان آخر.

ومع غياب المؤسسات العسكرية العربية وفقدان ثقة الشعوب فيها، ظهرت مطلع الثمانينيات حركات مسلحة تسعى لمقاومة الاحتلال أو التغيير، وبرزت أولى تجاربها مع الغزو السوفياتي لأفغانستان عام 1979، وامتدت هذه التجارب إلى حرب البوسنة والهرسك في التسعينيات، ثم الشيشان والعراق.

وعلى الرغم من اختلاف السياقات، فإن جميع هذه التجارب، التي اعتمدت على القتال المسلح بعيدًا عن الجيوش النظامية لتحقيق أهدافها، انتهت في غالبها إلى نكسات كبرى، ولم تحقق لشعوبها سوى الدمار وحمامٍ لا ينتهي من الدماء.

في الواقع، من خلال هذه التجارب، يظهر جليًّا أننا كنا مجرد أدوات تُستخدم، أي كحشو مدافع في معارك الوكالة لخدمة مصالح القوى الكبرى، إذ افتقدت جل هذه التجارب إلى أذرع سياسية فاعلة، وإلى رؤية إستراتيجية شاملة، وإلى قراءة صحيحة للمشهد الدولي والقوى الفاعلة فيه، ما يقودنا إلى سؤال مشروع عن المشكلة الكبرى التي نواجهها كشعوب في المنطقة، وعن فهم ديناميكيات الصراع والمصالح المتداخلة، وكيفية الخروج لتحقيق تطلعاتنا الكبرى.

 

بالنسبة إلى تركيا، فهي ترى في سوريا امتدادًا مباشرًا لأمنها القومي، إذ تعمل على دعم الفصائل المعارضة للنظام السوري، التي تعتبرها حائط صد أمام تطلعات الأكراد الانفصالية

المصالح المتضاربة والمعقدة في سوريا

تمثل سوريا بالنسبة لإيران بوابة إستراتيجية لربطها بحزب الله عبر ما يُعرف بـ”الهلال الشيعي” الممتد من إيران إلى العراق فسوريا ولبنان. إضافة إلى ذلك، تعتبر إيران الوجود في سوريا جزءًا من إستراتيجيتها الدفاعية، أي تستخدمها كـ”جدار صد” أمام أي هجوم إسرائيلي أو غربي، وورقة لمواجهة الضغوط الأميركية والإسرائيلية، وساحة لإبراز نفوذها في المنطقة.

بالتالي، ترى إسرائيل في سوريا تهديدًا مباشرًا لنفوذها الأمني؛ بسبب الوجود الإيراني المكثف، حيث أصبحت سوريا مركزًا لتمركز قوات الحرس الثوري الإيراني وأذرعه المختلفة، وعلى رأسها حزب الله اللبناني، الذي تعد سوريا طريق الإمداد الرئيسي والوحيد له.

أما روسيا، فتعتبر سوريا عنصرًا حيويًّا في إستراتيجيتها الجيوسياسية، حيث يوفر لها ميناء طرطوس على البحر المتوسط قاعدة بحرية تضمن لها الوصول إلى المياه الدافئة. كما أن وجودها في سوريا يعزز مكانتها كلاعب دولي رئيسي في مواجهة النفوذ الأميركي والأوروبي.

وبالنسبة إلى تركيا، فهي ترى في سوريا امتدادًا مباشرًا لأمنها القومي، إذ تعمل على دعم الفصائل المعارضة للنظام السوري، التي تعتبرها حائط صد أمام تطلعات الأكراد الانفصالية؛ إذ تخشى أن تتحول المناطق الكردية في شمال سوريا إلى نقطة انطلاق لمشروع دولة كردية مستقلة، قد تُشجع أكراد تركيا على مطالب مماثلة.

وبالطبع، لا تبتعد واشنطن عن الصراع، إذ تدعم الأكراد في الشمال السوري، ممثلين بقوات سوريا الديمقراطية (قسد)، التي تعتبرها واشنطن شريكًا أساسيًّا في الحرب على ما تسميه “الإرهاب”، كما تراها منافسًا للنفوذ الإيراني، وهو ما يخدم المصالح الإسرائيلية.

أين هذه الشعوب من فلسطين ومن حرب الإبادة؟! هل نسيت الشعوب فلسطين؟ الكل يعلم الإجابة.. الشعوب لم تنسَ فلسطين، لكنها أُقصيت عن دورها الحقيقي في المساندة بسبب استبداد أنظمتها

لو أمعنت النظر لما وجدت عدوًا أقوى من الاستبداد

لو أمعنا النظر لوجدنا أن العدو الأكبر هو الاستبداد، إن الدماء والمبادئ لا تتجزأ، وإذا كانت فلسطين هي القضية الجامعة للعرب، فإن الحرية والعدالة هما السبيل الوحيد لتحقيقها، وهو ما يجب أن نفهمه، وألا ندع آلامنا ومآسينا الحالية تنسينا إياه. لولا الاستبداد لما وجدت إسرائيل موطئ قدم لها في المنطقة، ولولا الأنظمة القمعية لما تمكنت إسرائيل من التحليق بطائراتها فوق العواصم العربية دون خوف من رقيب أو حسيب.

يسأل كثيرون: أين هذه الشعوب من فلسطين ومن حرب الإبادة؟! هل نسيت الشعوب فلسطين؟ الكل يعلم الإجابة.. الشعوب لم تنسَ فلسطين، لكنها أُقصيت عن دورها الحقيقي في المساندة بسبب استبداد أنظمتها، التي حرمتها من امتلاك أمرها وقرارها. وهذا يفسر سرعة إعلان البعض المتواطئ في حرب الإبادة الوقوف مع بشار الأسد، وكذلك مواقف مشابهة لدول أخرى.

اتخذت حركة حماس، موقفًا تاريخيًا عام 2012، بالانفصال عن النظام، ورفضها ربط اسمها بأبشع الجرائم، وهو ما انعكس على أقل تقدير على الإجماع الذي تحظى به اليوم

الاستبداد والمقاومة لا يجتمعان

  • الاستبداد والصهيونية وجهان لعملة واحدة

لقد قدم حزب الله في حرب غزة قبل وقف إطلاق النار ما لم تقدمه الدول العربية، وهذا صحيح ولا ينكره منصف، وقد دفع ثمنًا باهظًا لمساندته غزة، ورغم كل ما قدمه فإن هذا لا يمحو جرائمه وانحيازه للاستبداد، وقد دفع ثمن هذا باهظًا.

فتدخله في سوريا كان نقطة التحول التي أدت لهز أركانه، وخسارته الكاملة تقريبًا لقيادته، كما تقول “وول ستريت جورنال”، فإن مفتاح انكشاف الحزب أمنيًا كان سوريا. وعلى العكس من ذلك اتخذت حركة حماس، موقفًا تاريخيًا عام 2012، بالانفصال عن النظام، ورفضها ربط اسمها بأبشع الجرائم، وهو ما انعكس على أقل تقدير على الإجماع الإسلامي الذي تحظى به اليوم.

اليوم، يجد الحزب نفسه أمام مفترق طرق حاسم.. هل سيبقى حبيس تحالفاته مع أنظمة الاستبداد التي استنزفت مصداقيته؟ أيكون مقاومًا أم مستبدًا؟!

ينبغي أن يكون الحزب قد وعى الدرس جيدًا، فقد خاض معركة المقاومة الأخيرة (الطوفان) بعد أن اصطف إلى جانب الاستبداد في سوريا، وقد وجد – والكل يعرف، ولا تغير ذلك تصريحات النصر – أن أركانه قد زُلزلت، وأنه يعيش منعطفًا تاريخيًا قد يهدد وجوده.

إن نجاح المعارضة في سد فجوة السياسة التي أضعفتها سابقًا لم يعد خيارًا، بل ضرورة.. لا يمكن لعاقل أن يتصور الوصول إلى دمشق وحكم الشام دون غطاء دولي أو توافق سياسي، ولو كان محدودًا

حتى لا نكون حشو مدافع

أظهرت الجماعات المسلحة المعارضة مؤخرًا بعض المرونة، وإن كانت غير كافية، فظاهريًا ما زالت لا تحسن السياسة ولا التحالفات، ويفتقد قادتها لرؤية إستراتيجية عالمية شاملة. وأخشى ما أخشاه أن يعيدها واقعها إلى التناحر من جديد، وهو أحد سببين جوهريين أديا للانتكاسة، وخسارة المعارضة كل مكاسبها بعد عام 2015.

أما السبب الآخر، وهو الجدير بالتركيز والانتباه وهو انقطاع الدعم، فالسلاح والمال لا تنزلهما السماء، كما أن لكل من الداعمين أجندته ومطامعه ومكاسبه الخاصة. فهل حسبت المعارضة قبل هجومها وتوسعها هذا الحساب؟! هل قرأت المشهد السياسي قراءة جيدة؟! خاصة لروسيا وإيران؟ هل تمتلك من القوة ما تحافظ به على مكاسبها الآنية وتحول دون انهيارها وتحكم الداعمين فيها؟ هل أعدت نفسها سياسيًا لهذا؟ أم إن هذا مجرد مبرر لإبادة يرتكبها النظام بحق المدنيين في الشمال السوري؟!

حقيقة، لا أعرف إجابة، لكن الأكيد أن المعارضة إذا ما أرادت مكاسب حقيقية لا نتائج كارثية فعليها من الآن – إن لم تبدأ- خوض معركة سياسية رديفة للمجهود العسكري من الشرق إلى الغرب، وعليها أن تقدم نفسها كجزء من الحل لا المشكلة، وأن تتحلى بالمرونة الكافية لتقنع مختلف الأطراف الفاعلة -ولو مؤقتًا- أنها البديل الأمثل لدولة آمنة، لا دولة مفككة ساقطة فاشلة كالتي دمرها الأسد.

على المعارضة السورية أن تُمنح فرصة للتفاعل مع الحزب إذا قرر العودة إلى نهج المقاومة، لا لأن الدماء تُغفر، ولكن حفظًا لمزيد من الدماء من أن تهدر، وحفاظًا على سلاح مشرع في وجه إسرائيل، وهذا مقرون بقرار الحزب عدم تكرار الخطأ الماضي.

وعلى الحزب أن يعلم جيدًا أنه إذا اختار نهج المقاومة، لا الاستبداد، فإن حرية الشعوب لن تكون عائقًا أمامه، بل ستكون داعمًا، وستلتف حوله كما حدث عام 2006، ولن يخسر الحزب أيًا من مكاسبه التي يخشى زوالها في سوريا.

تحتاج روسيا لطمأنات لوصولها إلى المياه الدافئة، ولا ضير في اللعب على التوازنات العالمية وتوظيفها لخدمتك، وهي إستراتيجية الأذكياء من المستضعفين، وعلى المعارضة أيضًا أن تكون مرنة مع إيران نفسها، فإيران براغماتية، وتعمل بطريقة فصل الملفات، بمعنى أنك ربما تتفق معها على شيء في سوريا وتختلف معها في العراق مثلًا، وقد شاهدنا اتفاقات كثيرة تجريها مع دول كتركيا، وحتى السعودية مؤخرًا، رغم وجود الكثير من القضايا المختلف عليها، خاصة أن إيران تعلم الآن أكثر من أي وقت مضى أنها لا تسطيع القتال في سوريا، وهي مثخنة بالجراح، وتحتاج للتفاوض والتقاط الأنفاس، وإعادة بناء ما يمكن بناؤه.

أما تركيا – الداعم الظاهر الآن بوضوح خلف المعارضة- فهدفها الأول والأهم المسألة الكردية، بالإضافة لضمان عدم حدوث موجة لاجئين جديدة، ويكفي أن تظهر المعارضة رؤية وتفاهمًا وتنسيقًا لتبقى تركيا أهم طرف خلفها.

أما الولايات المتحدة، خاصة مع إدارة الرئيس القادم ترامب، الذي يريد التركيز على أهدافه الأهم، وهي الصين ومن بعدها إيران، فتستطيع تركيا أن تبعث بالطمأنات المناسبة لها لحثها على غض النظر.

إن نجاح المعارضة في سد فجوة السياسة التي أضعفتها سابقًا لم يعد خيارًا، بل ضرورة.. لا يمكن لعاقل أن يتصور الوصول إلى دمشق وحكم الشام دون غطاء دولي أو توافق سياسي، ولو كان محدودًا، ودون هذا فإن المجهود والانتصارات العسكرية ليست كافية لتجنب أن يكون السوريون حشو مدافع في مغامرات لا تأتي إلا بكوارث.

ختامًا: إن المقاوم الذي يدعم الاستبداد ويصر عليه بعد أن تبين له واقعه إنما هو حشو لمدافع الغير، يَقتل ويُقتل في بحرٍ من الدماء المهدرة البعيدة عن أهدافه، وإن التناحر في سوريا من جديد، وشق صف الأمة، الذي ما إن بدأ في التشكل مع حرب الإبادة والفظائع القادمة من غزة بعد عقود من الصراعات الطائفية، لهو الخادم الحقيقي للعدو الصهيوني. وتطلعات الشعوب – والشعب السوري أحدها- ليست هي التي تخدم العدو، كما يعتقد البعض بنظرة سطحية آنية.

ولنذكر أن سوريا كانت في قلب ثورات الربيع العربي، هذه الثورات التي ندفع ثمن عدم تحقيق أهدافها في غزة الآن، لو حققنا هذه الأهداف لما كانت إسرائيل تجرؤ على فعل ما تفعله الآن.. أيها الحر، لا تكون ظهيرًا للاستبداد، فالاستبداد فرقنا ومزقنا، وبالاستبداد علت إسرائيل، وبالاستبداد رخصت دماؤنا، وغُلّت أيدينا.

Subscribe to Our Newsletter

Subscribe to our newsletter to get our newest articles instantly!

مشاركة
Facebook Twitter Email Print
ما رأيك؟
Love0
Sad0
Happy0
Sleepy0
Angry0
Dead0
Wink0
السابق C6tPBgKIef4a5I6MSVpF4XweGBHGjXHoh3gYD1Lg ليزي غرينوود.. ناشطة بريطانية تواصل إضرابها عن الطعام لليوم الـ19 تضامنا مع فلسطين
التالي 6guYgprMXozmxyGTM6JjYvFbRscNKk2hipQoBxxI رويترز: الإمارات تشترط نزع سلاح حركة حماس بالكامل للمشاركة في إعادة الإعمار
اترك مراجعة

اترك مراجعة إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Please select a rating!

1.1kالمتابعونإعجاب
3.2kالمتابعونتابع
8.4kالمتابعونتابع
541المتابعونتابع

اشترك في قائمتي البريدية
احصل علي أخر المقالات والرؤي تصلك لبريدك الإلكتروني

أخر المقالات

R4zpaxHwzJ953UO71XlM0hEfBrjadT9fTO4byMVD
للمرة الأولى في التاريخ.. إسرائيل تفقد تعاطف أغلبية الأمريكيين وفق أحدث استطلاعات الرأي
مقالات
6guYgprMXozmxyGTM6JjYvFbRscNKk2hipQoBxxI
رويترز: الإمارات تشترط نزع سلاح حركة حماس بالكامل للمشاركة في إعادة الإعمار
مقالات
C6tPBgKIef4a5I6MSVpF4XweGBHGjXHoh3gYD1Lg
ليزي غرينوود.. ناشطة بريطانية تواصل إضرابها عن الطعام لليوم الـ19 تضامنا مع فلسطين
تقارير اخبارية
CQrBoBuqzkD4cNNgFx134Z7KINFNfaPC17aSw8nD
“كنا قلة والآن بالآلاف”.. يهود بريطانيون يؤكدون استمرار احتجاجاتهم ضد إسرائيل (فيديو)
تقارير اخبارية
Q0Cdr4Ejl70WTvt4gDzgPH8k4MvidusL6zlaEAMA
نائب من حزب العمال البريطاني: يجب الاعتراف بدولة فلسطين على الفور
تقارير اخبارية

قد يعجبك أيضًا

Uek0UehjvuiTXS51xNZb1WK1IUujADsgtWtqsfKi
مقالات

هل حقًا لم تتحمل خزينة الدولة المصرية “مليمًا واحدًا” لتمويل العاصمة الإدارية الجديدة؟

By صهيب فرج 7 دقيقة قراءة
c8ILvDMj8i0cGb9aI8PpxqfxM2tCxJBWFqqYGuPb
مقالات

هل تطيح الأزمات الأخيرة بدونالد ترامب من البيت الأبيض؟

By صهيب فرج 7 دقيقة قراءة
UeNqyb4Ys2RbmjZZ5ytiFRvkMZrtw984HyF7QfpY
مقالات

أنا صحفي عاطل عن العمل

By صهيب فرج 4 دقيقة قراءة
sXJnPv5mKwzyucVRRuCHCoG8v8vRtWweMtAJHqpP
مقالات

هل حقاً انتهى الربيع العربي؟

By صهيب فرج 9 دقيقة قراءة

عني

لنصحو يوماً وقد بنيت بلادنا وأزهرت، وأشرق الصبح الجميل وامتد لينير ربوعها

  • English
  • العربية

الاقسام

  • مقالات
  • وثائقيات
  • تقارير اخبارية

روابط سريعة

  • عني
  • تواصل
  • سياسة الخصوصية
  • شروط الخدمة

اشترك

Follow US
2025© Sohayb Farag. All rights reserved.
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?